الحمدلات والصلوات
من مقدمات المنظومات وخواتمها
إعداد
ننال عين الفوز الإندونسي
إعداد
ننال عين الفوز الإندونسي
بسم الله الرحمن الرحيم
حمداً لله , اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه...
إلى حضرة النبي سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم الفاتحة...
ثم إلى حضرة الشيوخ مؤلفي هذه المنظومات الفاتحة...
ثم إلى حضرة الشيخ بدر الدين الحسنى الفاتحة...
ثم إلى حضرة الشيخ محمد معروف إرشاد الإندونيسي الفاتحة...
من كتاب الأخلاق
1- اَلْحَمْدُ للهِ الْعَلِيِّ الْبَـــــارِيْ اَلْـــــمُؤْمِنُ الْـــمُهَيْمِنُ الْجَبَّارِ
2- ثُمَّ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ النَّامِيْ عَلَــــى النَّبِـيِّ سَـــيِّدِ الْأَنَـــامِ
3- تَمَّتْ وَصَلَّى اللهُ ذُو الْكَمَالِ عَلَى النَّبِـيْ وَصَحْبِــهِوَالْآلِ
من كُتُبِ التوحيد
4- الْحَمْدُ للهِ الْعَلِـيِّ الْوَاحِــــدِ الْعَـــــالِمِ الْفَرْدِ الْغَنِيِّ الْمَاجِدِ
5- وأَفْضَلُ الصَّلَاةِ والتَّسْلِيـمِ عَلَى النَّبِـيِّ الْمُصْطَفَى الْكَرِيْمِ
6- وَأَلِـــــهِ وَصَحْبِهِ الْأَطْهَارِ لَا سِيَّمَـــا رَفِيْقُــهُ فِــيْ الْغَـــارِ
7- وَالْحَمْدُ للهِ عـَـلَى الْإِتْمَــامِ وأَفْضَـــلُ الصَّــلَاةِ و السَّــلَامِ
8- عَلَى النَّبِيِّ الْهَاشِمِي الْخَاتِمِ وأَلِـــهِ وَصَحْبِـــــهِ الْأَكَـــــارِمِ
9- فـَــــالْحَمْدُ للهِ الْقَدِيْـمِ الْأَوَّلِ الْأَخِــــرِ الْبَـــاقِيْ بِــلَا تَحَوُّلِ
10- ثُمَّ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ سَرْمَدَاعَلَـى النَّبِيِّ خَيْرِ مَنْ قَدْ وَحَّـدَا
11- وَأَلِهِ وَصَحْبِهِ وَمَـنْ تَبِــعْ سَبِيْلَ دِيْنِ الْحَقِّ غَيْــرَ مُبْتَدِعْ
12- الْحَمْدُ للهِ وَصَـــلَّى سَلَّمَا عَلَى الـــنَّبِيِّ خَيْرِ مَنْ قَدْ عَلّمَا
13- وَالْآَلِ وَالصَّحْبِ وَكُلِّ مُرْشِدِ وَكُـــلِّ مَنْ بِخَيْرِ هَدْىٍ يَقْتَدِىْ
14- الْحَمْــــدُ للهِ عَلَى صِـــلَاتِهِثــُـمَّ سَــــلَامُ اللهِ مَعْ صَــلَاتِهِ
15- عَلَى نَبِـــيٍّ جـَـــاءَ بِالتَّوْحِيْدِوَقَـــدْ خَلَا الدِّيْنُ عَنِ التَّوْحِيْدِ
16- فَأَرْشَـــدَ الْخَـــلْقَ لِدِيْنِ الْحَقِّ بِسَيْفِـــهِ وَهَـــدْيِــــهِ لِـــلْحَـــقِّ
17- مُحَمَّـــدِ الْعَاقِـــبْ لِرُسْلِ رَبِّهِ وَأَلِـــــهِ وَصَــحْبِـــهِ وَحِزْبِـــهِ
18- ثُمَّ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ الدَّائِــــمُعـَـلَى نَبِــيٍّ دَأْبُـــــهُ الْمَرَاحِــمُ
19- مُحَمَّـــدٍ وَصَحْبِـــهِ وَعِتْرَتِهْ وَتَــــابِعٍ لِنَهْجِــــهِ مِـــنْ أُمَّتِـهْ
مِن كُتُب التجويد
20- الْحَمْــــدُ للهِ وَصَلَّى رَبُّنـَـــا عَلَــى النَّبِيِّ الْمُصْطَفَى حَبِيْبِنَــا
21- وَأَلِــهِ وَصَحْبِــــهِ وَمَنْ قَرَا وَهَـاكَ فِيْ التَّجْوِيْدِ نَظْماً حُرِّرَا
22- وَاخْتِــمْبِحَمْدِ اللهِ وَالصَّلَاةِعَلَـــى النَّبِـــيِّ طَـيِّبِ الصِّفَــاتِ
23- وَالْآلِ وَالصَّحْبِ مَعَ السَّلَامِ أَبْيَاتُهَــــــا ارْبـَـعُـــوْنَ بِالتًّـمَــامِ
24- الْـــحَمْــــدُ للهِ وَصَـــلّى اللهُعَلَـــى نَبِيِّــــهِ وَمُــصْــطَفَـــــاهُ
25- مُحَمَّــــــدٍ وَأَلِـــــهِ وَصَحْبِهِ وَمُــقْــــرِئِ الْقُــــرْآنَ مَــعْ مُحِبِّهِ
26- وَالْحَمْــــدُ للهِ لَهـَــا خِتَــــامُ ثُـــمَّ الصَّـــلَاةُ بـَـعْـــدُوَالسَّــلَامُ
27- عَلَى النَّبِيِّ الْمُصْطَفَى الْمُخْتَارِ وَأَلِـــــهِ وَصَحْبِــــهِ الْأَطْـهَـــارِ
28- الْحَمْــــــدُ للهِ مُصَلِّيـــاً عَلَى مُـــحَمَّـدِ وَألِـــــهِ وَمَـــنْ تَـــــــلاَ
29- وَتَـــــمَّ ذَا النَّظْمُ بِحَمْــدِ اللهِ عَلَـــــى تَمَــــــامِـــهِ بِلَا تَنَاهِـيْ
30- ثُمَّ الصَّــلَاةُ وَالسَّـلَامُ أَبَـــداً عَلَــــــى خِتَامِ الْأَنْبِيَـاءِ أَحْمَــــدَا
31- وَالْآلِ وَالصَّحْبِ وَكُلِّ تَابِـعِوَكُـــلِّ قَـــارِئٍ وَكُـــلِّ سَـــامِــعِ
مِن كِتَابَيْ الفقه
32- الْحَمْــدُ لِلّــهِ مُــنَوِّرِ الْـحِجَا يَهْدِيْ إِلَــى نَظْمِ سَــفِيْــنَةِ النَّـجَــا
33- صَــلَّى عَلَيْــه رَبُّنَــا وَسَــلَّمَ وَالْآلِ وَالصَّــحْبِ وَبَـعْدُ فَاعْــلَـــمَا
34- نـَاظِمُهُ ابْنُ اللَّاسِمِيْ صِدِّيْقِمــَنْ يَــحْمَدُ اللهَ وَلِـــيْ التَّوْفِيْـــقِ
35- مُصَلِّيـــاً عَلَى النَّبِيْ مُسَلِّمــاً وَأَلِـــــهِ وَاللّـــهُ كَــانَ أَعْـلَـمَـــــا
36- الْحَـمْدُ للهِ الَّــذِيْ قَدِ اصْطَفَى لِلْعِـــلْمِ خَـيْــرَ خَــلْقِــهِ وَشَــرَّفَــا
37- وَأَفْــضَلُ الصَّــلَاةِ وَالسَّــلَامِ عَلَــــــى النَّبِــيِّ أَفْضَــلُ الْأَنَـــــامِ
38- مـُـحَمَّــدٍ وَأَلِــــهِ وَصَـحْـبِـــهِ وَالـتَّـابِعِيْـــنَ كُلِّهِـــــمْ وَحِــزْبِــــهِ
39- فَالْـــحَمْدُ للهِ عَلَـــى تَمَامِــــهِ ثُمَّ صـَـــلَاةُ اللهِ مَـــــــعْ سَلَامِــــهِ
40- عَلَـــى النَّبِــيْ وَأَلِـــهِ وَصَحْبِهِ وَالتَّـــابِعِيْـــنَ ثـُــمَّ كُلِّ حِزْبِـــهِ
مِن كِتَابَي الفرائض
41- الْحـَــمْدُ للهِ الْقَدِيْـــمِ الْبَاقِـــــيْ الْوَارِثِ الْكُلِّ عَلَـــى الْإِطْــــلَاقِ
42- ثُــمَّ الصَّــلَاةُ وَالسَّـلَامُ الْأَبَدِيْ عَلَـى النَّبِيِّ الْمُصْطَفَـــى مُــــحَمَّدِ
43- أَفْضَـلِ كُلِّ الْخَلْقِ بِالْإِجْمَــاعِ وَالْآلِ وَالْأَصْحَـــابِ وَالْإِتْبَـــــاعِ
44- فَـــلَا تُـوَرِّثْ مَيِّتاً عَـنْ مَيِّــتِ وَالْحَمْــدُ للهِ خِتَــــــامِ الْعِــــــــدَّةِ
45- ثُــمَّ عَلَــى بَحْرِ الْكَمَالِ الدَّافِقِ مُـــحَمَّدِ الْـــمَحْمُوْدِ عـِنْدَ الْخَـالِقِ
46- أَزْكَــى صَـــلَاةٍ وَسَــلَامٍ أَبَداً وَالْآلِ وَالصَّحـْـبِ الْكِرَامِالسُّــعَدَا
47- أَوَّلُ مَــــا نَسْتَفْتِـــحُ الْمَقَـــالَا بِــــذِكْرِ حَمْــــدِ رَبِّنَــا تَـعَالَــــى
48- فَالْـــحَمْدُ للهِ عَلَـــى مَا أَنْعَمَا حَمْداً بِهِ يَجْلُوْ عَنِ الْقَلْبِ الْعَمَى
49- ثُـــمَّ الصَّــــلَاةُ بَعْدُ وَالسَّـلَامُ عَلَـــى نَبِـــــيٍّ دِيْنُـــهُ الْإِسْـــلَامُ
50- مُـــحَمَّدٍ خَاتَــــمِ رُسْـلِ رَبِّــهِ وَأَلِــــــهِ مــنْ بَعْــــدهُ وَصَحْبِـهِ
51- فـَـالـْــحَمْدُ للهِ عَلَـــى الإِتْمَــامِ حَـمْـــداً كَثِيْـراً ثـــمَّ فِي الـــدَّوَامِ
52- وَأَفْضَــلُ الصَّــلَاةِ وَالتَّسْلِـيْمِ عَلَى النَّبِــيِّ الْمُصْطَفَى الْكَرِيْـــمِ
53- مُـــــحَمَّدٍ خَيْرِ الْأَنَامِ الْعَاقِبِ وَأَلِـــهِ الْفَرْدِالْغُرِّ ذَوِيْ الْمَنَاقِــبِ
54- وَصَحْـبِهِ الْأَفَاضِلِ الْأَخْيَــارِ السَّــــادَةِ الْأَمَــاجِــــدِ الْأَبْــــرَارِ
مِن كِتابِ مُصْطلاحِ الحَدِيْث
55- أبْــدَأُ بِالْحَمْدِ مُصَلِّيــاً عَلَـــى مـُــــحَمَّدٍ خـَـيْرِ نَبِـــيٍّ أُرْسِـــلاً
من كُتُب النَّحْوِ والصَّرْفِ
وَالْإِعْلَالِ وَالإِعْرَابِ
56- قَالَ مُــــحَمَّدٌ هُوَ ابْـــنُ مَالِكِ أَحْمَــــــدُ رَبِّـــي اللهَ خَيْرَ مَالِكِ
57- مُصَلِّياً عَلَى النَّبِيِّ الْمُصْطَفَى وَأَلِـــهِ الْمُسْتَكْمِلِيْــــنَ الشُّرَفَـــــا
58- فَأَحْمَـــــدُ اللهَ مُصَلِّياً عَلَــــــى مـُــــحَمَّدٍ خَيْـرِ نَبِـــيٍّ أُرْسِـــلَ
59- وَأَلِـــــهِالْغُــرِّ الْكِرَامِ الْبَــرَرَةْ وَصَحْبِــهِ الْمُنْتَخَبِيْــنَ الْخِيَـــرَةْ
60- الْحَـــمْدُ للهِ الَّــذِيْ قَــــدْ وَفَقَــا لِلْعِـــلْمِ خَيْــــرِ خَلْقِـــهِ وَلِلتُّقَى
61- ثُــــمَّ الصَّـــلَاةُ مَـعْ سَلَامٍ لَائِقِ عَلَى النَّبَـــيِّ أَفْصَـــحِ الْخَلَائِـقِ
62- مــُــحَمَّدٍ وَالْآلِ وَالْأَصْحَـــابِ مَنْ أَتْقَنُــوْا الْقُـرْآنَ بِالْإِعْـرَابِ
63- وَالْحَمْـــدُ للهِ مَـــــدَى الــــدَّوَامِ عَلَــى جَزِيْلِ الْفَضْـلِ وَالْإِنْعَــامِ
64- وَأَفْضَـــلُ الصَّـــلَاةِ وَالتَّسْلِيْــمِعَلَى النَّبِيِّ الْمُصْطَـفَى الْكَرِيْــمِ
65- مُــــحَـمَّـدٍ وَصَـحْـبِــــهِ وَالْآلِأَهْـلِ الــتُّقَى وَالْعِلْـــمِ وَالْكَمَــالِ
66- يَقُــوْلُ بَعْــدَ حَمْـدِ ذِيْ الْجَلَالِ مُـصَلِّيــاً عَــلَــى النَّبـِــيْ وَالْآلِ
67- وَأَحْمَـــدُ اللهَ مُصَلِّيـــاً عَلَــــى مـُــحَمَّــدٍ وَآَلِــــهِ وَمَـــنْ تَــــلَا
68- اَلْحَمْـــدُ للهِ عَلَــــى الْإِنْعَــــامِ وَأَفْضَــــلُ الـــصَّــلَاةِ وَالسَّـلَامِ
69- عَلَى النَّبِيِّ الْمُصْطَفَى الْأَوَّابِ مـحَــمَّــدٍ وَالْآلِ وَالْأَصْــحَــابِ
70- هَــذَا تَمَـــامُ مِنَــــحِ الْوَهَّـــابِ وَالْــحَمْـدُ لِـــلْمُــهَيْمِــنِ الــتَّوَّابِ
71- ثُــــمَّ صَـــلَاتُـــهُ عَلَى الْأَوَّابِ مُـــحَمَّـــدِ الْــفَـــاتِـــحِ لِلْأَبْـــوَابِ
72- وَأَلِـــــهِ وَصَـــحْبِـــهِ مَا وَكَفَا صَــــوْبٌ وَمَــا طَـرَّبَ قَارٍ وَقَفَا
73- حَمْداً لِمَنْ جَلَّ عَنِ الْمُضَارِعِ فِيْ أَمْرِهِ الْمَاضِيْ وَعَنْ مُضَاِرعِ
74- ثُــــمَّ الصَّـــلَاةُ وَالسَّلَامُ أُهْدِيْ إِلِـــى نَبِـــيٍّ هُــــوَ هَـــادٍ مُهْــدِيْ
75- وَأَلِـــهِ الْأَطْهَـــارِ ثُـــمَّ صَحْبِهِ وَتَـــابِــعِــيْهِــمْ بِالـــتُّقَى وَحِزْبِـــهِ
76- حَمْــــداً لِـــمَنْ أَقَامَ فِي السّنَانِ صـَـلِّ وَسَـــلِّــمْ وَلَــــدَ الْــعَدْنَــانِ
77- مُحَمـَّـــداً وَالْآلَ وَالْأَصْحَـــابَ وَمَــــنْ لَـــهُمْ اِتَّبَــــعَ الصَّــــوَابَ
مِنْ كِتَابِ أُصُوْلِ الْفِقْهِ
78- الحَمْدُ للهِ الَّـــذِيْ قَدْ أَظْهَـــرَا عِلْمَ الْأُصُوْلِ لِلْوَرَى وَأَشْهَرَا
79- ثُمَّ الصَّلاَةُ وَالسَّلَامُ سَرْمَـــداً عَلَى زَكِيِّ الْأَصْلِ طهَ أَحْمَداً
80- أَصْلِ الْأُصُوْلِ أَشْرَفِ الْعِبَادِ وَأَلِـــهِ وَصَحْبِــــهِ الْأَمْــجَـــادِ
81- فَالْحَمْـــدُ للهِ عَلـَـى إِتْمَــامِــهِ ثُـــــمَّ صَــــلَاةُ اللهِ مَعَ سَلَامِهِ
82- عَلَــى النَّــبِيْ وَأَلِـهِ وَصَحْبِهِ وَحِزْبِـــهِ وَكُــــلِّ مُــؤْمِــنٍ بِـهِ
مِن كتابِ المَنْطِقِ
83- الْحَمْــــدُ للهِ الّذِيْ قَدْ أَخْرَجَـــا نَتَــــائِـــجَ الْفِـــكْرِ لِأَرْبَـــابِ الْحِجَا
84- نَحْمَــــدُهُ جَـــلَّ عَلَى الْإِنْعَــامِ بِــــنِعْمَـــةِ الْإِيْــمَـــانِ وَالْإِسْـــلَامِ
85- مَنْ خَصَّنَا بِخَيْرِ مَنْ قَدْ أُرْسِلَا وَخَيْرِ مَــنْ حَــازَ الْمَقَامَـــاتِ الْعُلَا
86- مُحَمَّـــــدٍ سَيِّــــدِ كُـلِّ مُـقْـتَـفَى الْـــعَرَبِـــيِّ الْـــهَاشِمِيِّ الْمُصْطَفَى
87- صَــلىَّ عَلَيْــهِ اللهُ مَادَامَ الْحِجَا نَخُوْضُ مِنْ بَحْرِ الْمَعَانِي لُجَجَـا
88- وَأَلِـــهِ وَصَحْبِــهِ ذَوِى الْـهُدَى مَنْ شُبِّـــهُوْا بِأَنْجُـــمٍ فِــيْ الْإِهْـتِدَا
89- ثُــمَّ الصَّلَاةُ وَالسَّــلَامُ سَرْمَـداً عَلَـــى رَسُـــوْلِ اللهِ خَيْرِ مَنْ هَدَى
90- وَأَلِـــهِ وَصَـــحْبِـــهِ الــثِّــقَــاتِ السَّـــالِــكِـيْنِ سُبُــــلَ النَّــجَـــاةِ
مِنْ كتابِ البَلاغَةِ
91- الْـــحَمْدُ للهِ الْبَدِيْعِ الْهَــادِيْ إِلَـــى بَيَــــانِ مَــهْيَـــعِ الــرَّشَـــادِ
92- ثُــــمَّ صَـــلَاةُ اللهِ مَا تَرَنَّمَا حَادٍ يَسُوْقُالْعِيْسُ فِيْ أَرْضِ الْحِمَا
93- عَلَى نَبِيِّنَــا الْحَبِيْبِ الْهَادِيْ أَجَـــلِّ كُـــلِّ نَـــاطِـــقٍ بـــِـالضَّـــادِ
94- مُحَمَّـــدٍ سَيِّـــدِ خَلـْـــقِ اللهِ الْــــعـَـــرَبِيِّالـــطَّاهِـــــرِ الْأَوَّاهِ
95- ثُمَّ عـَــلَى صَاحِبِهِ الصِّدِّيْقِ حَبِــيْــبـِــهِ وَعُـــمَـــرَ الْـــفَـــــارُوْقِ
96-ثُمَّ أَبِيْ عَمْرٍوإِمَامِ الْعَابِدِيْن وَسَطْـــوَةِ اللهِ إِمـَــامِ الـــزَّاهِـــدِيْـــن
97- ثُـــمَّ عَلَى بَقِيَّـــةِ الصَّحَابَــةْذَوِيْ الـــتُّــقَــى وَالْــفَضْــلِ وَالْإِنَابَةْ
98- ثــُـمَّ صَلَاةُ اللهِ طُوْلَ الْأَمَـدِ عـَــلَى الــنَّبِــيِّ الْــمُصْطَفَى مُحَمَّـــدٍ
99- وَأَلِـــهِ وَصَحْبِــهِ الْأَخْيَـــارِ مـــَا غَـــرَّدَ الـــمُشْتَـــاقُ بِالْأَسْحَـــارِ
البيت
|
الكتاب
|
المؤلف
|
1-3
|
نظم المطلب
|
الشيخ منتخب بن الموفق
|
4-8
|
الخريدة البهيّة
| |
9-13
|
عقيدة العوام
|
السّيد أحمد المرزوقي المالكي المكي
|
14-19
|
جوهرة التوحيد
|
برهان الدين إبراهيم اللقّاني
|
20-23
|
هداية الصبيان
|
سعيد بن سعد بن نبهان الحضرمي
|
24-27
|
المقدمة الجذرية
|
محمد بن محمد بن محمد بن يوسف الجزريّ
|
28-31
|
تحفظ الأطفال
|
سُليمان بن حسين بن محمد شلبي
|
32-35
|
تنوير الحجا على نظم سفينة النجا
|
أحمد بن صدّيق اللاسمي الفارسرواني
|
36-40
|
نهاية التدريب في نظم غاية التقريب
|
يحيى بن موسى شرف الدين العمرطي
|
41-46
|
عدة الفارض
|
سعيد بن سعد بن نبهان الحضرمي
|
47-54
|
المنظومة الرّحبيّة
|
محمد بن علي بن محمد بن الحسن الرّحبي
|
55
|
المنظومة البيقونية
|
عمر بن محمد بن فتوح البيقوني
|
56-59
|
ألفية ابن مالك
|
محمد جمال الدين بن عبد الله بن مالك
|
60-65
|
الدرة البهية في نظم الإجرامية
|
يحيى بن موسى شرف الدين العمرطي
|
66-67
|
المقصود
|
أحمد بن عابد الرّحيم
|
68-72
|
قواعد الإعراب
|
يوسف بن عبد القادر البرناوي
|
73-77
|
قواعد الإعلال
| |
78-82
|
تسهيل الطرقات نظم متن الورقات
|
يحيى بن موسى شرف الدين العمرطي
|
83-90
|
سلم المنورق
|
عبد الرحمن بن محمد الأخضري
|
91-99
|
الجوهر المكنون
|
عبد الرحمن بن محمد الأخضري
|
الحمد لله وصلى على نبيّه
تمّت بعون الله في يوم الاثنين
26 فبرواري 2012
5 ربيع الأخر 1433هـ